بعد سن الأربعين يقل معدل حرق الطعام فتزداد نسبة الشحم حتى إذا كان وزن الجسم ثابتًا
هذه الزيادة تحدث عند العديد من الناس، وتستمر حتى سن السبعين، ثم يبدأ الوزن يقل. وتحدث هذه الزيادة بمعدل سريع أثناء الحمل أو عند إنقطاع الدورة الشهرية، وليس على الأغلب بسبب إضطرابات الغدد، ولكن بسبب قلة الحركة والنشاط، إلى جانب حدوث بعض التغيرات الهرمونية لدى كثير من المصابين بالسمنة. ومن هذه التغيرات اضطرابات الدورة الشهرية لدى السيدات، واضطرابات هرمونية متنوعة.
وهذه التغيرات في الهرمونات تؤدي لحدوث تراكم الشحوم في الجسم نتيجة تناول الإنسان كميات كبيرة من الطعام أكبر مما يستطيع الجسم تصريفه. ربما تكون هذه الزيادة في الأكل قليلة جدًا، مثلا أقل من نصف رغيف أو قطعة بطاطا متوسطة الحجم أو ربع كوب لبن بالشكولاته، أي ما يعادل أربعة ونصف كحجم في السنة.
وكميات الطعام الزائدة ليست السبب الوحيدة للسمنة، وإنما قدرة الجسم على تصريف الطاقة وحرقها لها دور رئيسي في ذلك، ويعتمد نظام الطاقة في الجسم على نشاط الغدد الصماء. وتختلف طبيعة الأجسام بين:
1. الجسم الحارق: وهو الذي يحرق كل ما يأكله من طعام ويحوله إلى طاقة.
2. الجسم المختزن: وهو الذي يختزن هذه الطاقة ولا يحرقها، وهذا الجسم كسول وصاحبه يجوع كثيرًا. ومن المعروف أنه يوجد مركز لتحديد مخزون الطاقة، وهو يحدد احتياطي الطاقة لكل جسم، وبالتالي يعمل على تثبيت وزن الجسم على حسب الظروف المحيطة به.
هذه الزيادة تحدث عند العديد من الناس، وتستمر حتى سن السبعين، ثم يبدأ الوزن يقل. وتحدث هذه الزيادة بمعدل سريع أثناء الحمل أو عند إنقطاع الدورة الشهرية، وليس على الأغلب بسبب إضطرابات الغدد، ولكن بسبب قلة الحركة والنشاط، إلى جانب حدوث بعض التغيرات الهرمونية لدى كثير من المصابين بالسمنة. ومن هذه التغيرات اضطرابات الدورة الشهرية لدى السيدات، واضطرابات هرمونية متنوعة.
وهذه التغيرات في الهرمونات تؤدي لحدوث تراكم الشحوم في الجسم نتيجة تناول الإنسان كميات كبيرة من الطعام أكبر مما يستطيع الجسم تصريفه. ربما تكون هذه الزيادة في الأكل قليلة جدًا، مثلا أقل من نصف رغيف أو قطعة بطاطا متوسطة الحجم أو ربع كوب لبن بالشكولاته، أي ما يعادل أربعة ونصف كحجم في السنة.
وكميات الطعام الزائدة ليست السبب الوحيدة للسمنة، وإنما قدرة الجسم على تصريف الطاقة وحرقها لها دور رئيسي في ذلك، ويعتمد نظام الطاقة في الجسم على نشاط الغدد الصماء. وتختلف طبيعة الأجسام بين:
1. الجسم الحارق: وهو الذي يحرق كل ما يأكله من طعام ويحوله إلى طاقة.
2. الجسم المختزن: وهو الذي يختزن هذه الطاقة ولا يحرقها، وهذا الجسم كسول وصاحبه يجوع كثيرًا. ومن المعروف أنه يوجد مركز لتحديد مخزون الطاقة، وهو يحدد احتياطي الطاقة لكل جسم، وبالتالي يعمل على تثبيت وزن الجسم على حسب الظروف المحيطة به.